تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت بديلا ل بطالة الشباب في نيجيريا

التداول عبر الانترنت FOREX: بديل لبطالة الشباب في نيجيريا منذ إدخال تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت في نيجيريا خلال أواخر 2006 السكتة الدماغية أوائل عام 2007، وهناك يبدو انه تم تغيير إيجابي وتأثير في مستقبل الشباب المتعلقة بقضايا البطالة في البلاد من خلال توفير الأمن الوظيفي والتخلص من الشوارع من تعزيز العمل طالبي جميع أنحاء المدينة. كانت قد اختفت أيام، حيث كنت في حاجة للحصول على درجة قبل أن تتمكن من كسب لقمة العيش القياسية، لم يتغير تداول الفوركس كل شيء. وكان هذا النهج احتكار لكسب لقمة العيش في البلاد لعقود من الزمن حتى تم إطلاق التداول عبر الإنترنت FOREX في النظام النيجيري. وعلاوة على ذلك، هناك مئات الآلاف من الخريجين التي يتم إنتاجها من مختلف الجامعات والمعاهد الفنية عاما بعد عام. بعد هؤلاء الخريجين إكمال برنامج الخدمة، وأنهم في نهاية المطاف تجد صعوبة في الحصول على وظائف واعدة وبعد الحصول على بالاحباط يذهب البعض إلى وسائل غير قانونية للحصول على الثروة والغنى. أنا لا تضع كل اللوم عليهم كما حكومتنا أيضا دورا سلبيا للعب في هذه المسألة. على أي حال ما زلت أعتقد يجب أن لا تنتظر من الحكومة أن ينص على كل شيء بالنسبة لنا كمواطنين، وأعتقد أننا يمكن أن تجعل الأشياء تحدث في حياتنا بأنفسنا. تداول الفوركس على الانترنت هو تجارة مربحة إذا فهمت جيدا ويتم الحصول على المهارات الكافية للدخول في ذلك. وهناك الكثير من الشباب النيجيري هم الآن يعملون لحسابهم الخاص نظرا لتوافر الانترنت FOREX هذا و قد قدم مساهمة كبيرة في حياة الشباب النيجيري بشكل إيجابي. أنا أعرف الكثير من الناس الذين يدفعون فواتيرهم والتصدي أيضا لأحبائهم الخاصة بها عن طريق التداول عبر الإنترنت FOREX. حتى في هذا، لقد صدمت والدهشة حول الأزمة تدافع الأخيرة التي وقعت مؤخرا في أمة يدعون الأرواح وتقديم بعض الناس بجروح بالغة خلال اختبار التوظيف من قبل دوائر الهجرة الخدمة نيجيريا (NIS) الشهر الماضي. كنت حزينا حقا وقال لي: "إذا عرف فقط هذا الشعب حول التداول عبر الإنترنت FOREX، وهذا لم يكن ليحدث لهم. وكانت حشود ضخمة في مراكز التوظيف المختلفة في جميع أنحاء نيجيريا ليس تطورا غريبة، معتبرا إحصاءات البطالة متواضعة نيجيريا. في عام 2011، وضع المكتب الوطني للاحصاءات معدل البطالة في البلاد في 23.9٪. ومع ذلك، يعتقد المحللون أن ليس فقط هو معدل البطالة الحقيقي أعلى من ذلك بكثير ولكن هذا الارتفاع في معدل البطالة خلال السنوات الثلاث الماضية تم التقليل بشكل متعمد من قبل الحكومة النيجيرية لرسم صورة وردية من الانتعاش الاقتصادي. وأعتقد أن هذا إحصاءات البطالة الفقيرة قد حتى يكون أسوأ إن لم يكن لإدخال التداول عبر الإنترنت FOREX. سيكون فرصة عظيمة إذا الخريجين العاطلين عن العمل أو الطلاب الجامعيين يمكن النظر في الخوض في الأعمال التجارية عبر الإنترنت مثل التداول عبر الإنترنت FOREX، وتداول الأسهم، خيارات ثنائية الخ الاستثمار في هذا المجال ليست باهظة الثمن. كل ما هو مطلوب هي: نظام الكمبيوتر، والاتصال بالإنترنت، الطاقة (الكهرباء)، والحسابات المصرفية والتدريب ومتطلبات سن فوق 18 عاما. وهو العمل دون حدود كما أنه يمكن القيام به في أي مكان في العالم تقدم الاتصال بالإنترنت متاح في جهاز التداول. الفرص الوظيفية هنا تشمل كونه تاجر، مدير الصندوق، المدرب، محلل السوق، الوسطاء المعرفين والممثلين وغيرهم. إن على الحكومة أن تأتي في الدخول في شراكة مع الاستثمار أو الأعمال التجارية عبر الإنترنت المهنيين نحو تطوير شبابنا وإعدادهم ليكون في المستقبل الاعتماد على الذات.